2013/07/04

رئيس مصر الجديد - المستشار عدلى محمود منصور - في سطور



ولد المستشار عدلى محمود منصور فى 23 ديسمبر عام 1945 وتزوج وأنجب ثلاثة أبناء هم أحمد وياسمين وبسنت.

تولى منصور رئاسة المحكمة الدستورية خلفا لــ المستشار ماهر البحيرى، كما يعد منصور هو ثاني رئيس لجمهورية مصر العربية بشكل مؤقت بعد الدكتور صوفى أبو طالب رئيس مجلس الشعب بالفترة من 4 نوفمبر عام 1978 حتى 1 فبراير عام 1983، والذى شغل منصب رئيس الجمهورية بصفة مؤقتة عقب اغتيال الرئيس محمد أنور السادات لمدة 8 أيام وذلك من 6 إلى ‏14‏ أكتوبر 1981 حتى تم انتخاب الرئيس السابق حسنى مبارك.
درجاته العلمية:

حصل المستشار عدلى منصور على ليسانس الحقوق من جامعة القاهرة بتقدير عام "جيد"، وتم تعيينه مندوباً مساعداً بمجلس الدولة وفى عام 1970، وتدرج فيه إلى أن وصل إلى درجة نائب لرئيس المجلس، وأثناء عمله بالمجلس التحق للعمل عضواً بإدارات الفتوى والتشريع لرئاسة الجمهورية والمحافظات، ووزارات التربية والتعليم والخارجية والعدل، وفي عام 1992 عين نائباً لرئيس المحكمة الدستورية العليا.

وكانت الجمعية العامة للمحكمة الدستورية العليا قد وافقت فى 19 مايو الماضى على تعيين المستشار عدلى منصور النائب الأول لرئيس المحكمة رئيسًا لها، خلفًا للمستشار ماهر البحيرى الرئيس الحالى الذى انتهت فترة رئاسته فى 30 يونيو المقبل لبلوغه السن القانونية، وذلك بعد أن تم تعديل على قانون المحكمة بالمرسوم بقانون رقم 48 لسنة 2011 نص على أن يُعين رئيس المحكمة بقرار من رئيس الجمهورية من بين أقدم ثلاثة نواب لرئيس المحكمة بعد موافقة الجمعية العامة.

وأعلن  القائد العام للقوات المسلحة المصرية ووزير الدفاع الفريق عبد الفتاح السيسي تسيلم السلطة لرئيس المحكمة الدستورية العليا المستشار عدلي منصور، ويتولى بذلك إدارة شئون البلاد. وبهذا يعد منصور الرئيس السابع لجمهورية مصر العربية.

2013/06/20

مصر العدل و الطغيان

ظهر الأنبياء فى مصر أو مروا عليها أطفالاً أو كباراً، إبراهيم ويوسف وموسى وعيسى. وتزوج محمد من القبطية التى أرسلها له المقوقس، ومصر مذكورة فى القرآن ست مرات فى قصتى يوسف وموسى. ويبدو فيها مصر بلد الاستقرار والأمان «وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى وَأَخِيهِ أَنْ تَبَوَّأَا لِقَوْمِكُمَا بِمِصْرَ بُيُوتًا». فمصر بلد الاستقرار للاجئين والغرباء بقدرتها على التمصير. ويوسف أُكرم مثواه فى مصر «وَقَالَ الَّذِى اشْتَرَاهُ مِنْ مِصْرَ لامْرَأَتِهِ أَكْرِمِى مَثْوَاهُ». وكل من يبحث عن الأمن والأمان يدخل مصر «وَقَالَ ادْخُلُوا مِصْرَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ». وأوحى إلى موسى وأخيه بالاستقرار فى مصر، وبناء البيوت فيها، وبمصر كل ما يحتاجه الإنسان «اهْبِطُوا مِصْرًا فَإِنَّ لَكُمْ مَا سَأَلْتُمْ». وفى نفس الوقت مصر بلد الطغيان كنظام سياسى «قَالَ يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِى مُلْكُ مِصْرَ» وهو فرعون، نموذج الحاكم المستبد الذى يظن أنه باقٍ على كرسى العرش إلى الأبد.
النص الاصلى للمقال لــ حسن حنفي فى المصرى اليوم


2013/06/12

30/06/2013



هتنزلوا مع الفلول؟ ترضي تبقي واقف جمب توفيق عكاشة؟ ترضي تبقي واقف وجمبك واحد يتمني النظام القديم يرجع تاني؟ ترضي تقف جمب واحد بيقول أنا آسف يا حسني؟
سؤال بايخ من انسان بايخ
والإجابة كالتالي ..

أنا كـ طبيب لو داخل عندي جريح (فلول) أو اسرائيلي .. مش هعالجه؟؟؟؟؟
أنت كـ طالب لو دخلت محاضرة ولقيت طلبة (فلول) .. هتسيب المحاضرة وتمشي؟؟؟؟
بلاش يا سيدي
أنت كـ مسلم لو دخلت المسجد ولقيت (فلول) بيصلي .. هتسيب المسجد وتمشي؟
طبعا هتقولي لاااا .. الصلاة فرض وده مسجد ربنا
وأنا كمان يا سيدي نازل لأن النزول لمواجهة الحاكم الظالم فرض
ولو شاء الله و اتقتلت علي يد واحد من أنصاره أو جنوده هبقي شهيد بإذن الله

هتقولي مرسي مش حاكم ظالم ..

هقولك دي وجهة نظرك وانت حر فيها .. أنا بقي علي يقين انه ظالم وفاسد وكذاب ومنافق والله علي ما اقول وعلي ما بداخلي شاهد و وكيل
....................
وبعدين احنا ياما نزلنا نقول كلمة حق في وجه حاكم ظالم (اقصد المجلس العسكري) وانتو (الاخوان) كنتو معاهم (الفلول) علي الكنبة بتتفرجوا علينا علي التلفيزيون بنموت بالغاز والخوطوش وقنابل الفوسفور
(لو كنتو نسيتو اللي جري ....... )
....................
وبعدين يا سيدي انت مالك .. انزل مع العفريت حتي .. انت مااااااااالك بيّا !!!!
اوعي تكون خايف عليا او علي منظري .. 
لا متخفش
خاف علي الريس بتاعك وولي نعمتك
وجماعته اللي ان شاء الله قريبا هتبقي فلول رقم 2
كمان أنا ذنبي ايه ان الناس كلها كرهتكو .. 
................
الخلاصة .. إجابة السؤال الأول خالص (هتنزلوا مع الفلول)
أيوه هنزل مع الفلول او مع غيرهم .او مع العفاريت حتي 
انا كده كده نازل واللي عايز ينزل يحصّلني

الميعاد   25/06/2013
المكان   مياديين مصر كلها

2013/02/07

انه شيخنا / د.أحمد الطيب


إنه شيخنا 
 الامام الاكبر شيخ الازهر الشريف فضيلة الشيخ الجليل أحمد الطيب 

 هذا هو الوجه الحقيقى للمصري - بكونه شيخا للازهر الشريق- الذين لم يجدوا من يمثلهم و لا يتحدث 

عنهم قبل الثورة فى عهد مبارك  أو حتى بعد الثورة و انقضاء أول ايامها و خلع مبارك من راس الحكم 

حيث تصارعت كل الاطراف الى مصلحتها الشخصية و الحزبية بل و الاقتصادية و لم ينظروا  لعامة الشعب 

أو لمن قام فعلا بالثورة ، لم ينظروا الى الجندى المجهول الذى قام بالثورة من أجل (عيش ، حرية ، عدالة 

أجتماعية)  و هذا الجندى متمثل فقط فى شباب مصر الذين فاض كيلهم بحكم جائر و ظالم و أرادو الحرية .
تصارعة كافة القوى على ركوب موجة الثورة و إلصاق نجاحها بهم دون غيرهم ، و جعلو من انفسهم 

متحدثين بإسم الشعب ، بل و كافة المواطنين و لا يزالون لم يعيروا الاهتمام الا بمصالحهم الشخصية و 

الحزبية أو الاقتصادية أيضا ، و بين الحين و الاخر يطرح علينا الازهر مبادرة للم الشمل الذى تفرق بفعل 

المصالح ، لكن بقى الازهر الشريف وحدة و على راسة هيئة كبار العلماء و شيخه الجليل فضيلة الشيخ 

الجليل أحمد الطيب هم الوتد و الحصن لكل المصريين بكافة طوائفهم و بمختلف انتمائهم سؤاء الدينية - من 

مسلمين و أقباط  -أو حزبى - من يسارى ووسطى و يمينى -أو أجيال -من شيوخ أو شباب بل و حتى 

الصغار .

فاللازهر  وقارة و أحترامه فى أحلك و أسواء الظروف .

و جاءت زيارة الرئيس الايرانى محمود أحمدى نجاد الى مصر لحضور مؤتمرالقمة الاسلامية بكل اللغط 

الذى يدور حول ايران و رئيسها و تاثيرها فى المنطقه بل و علاقتها بما يحدث فى بعض الدول بالتحديد 

كسوريا و البحرين و دول أخرى ، جاءت  هذه الزيارة و لقائه بشيخ الازهر الشريف ليوضح راى الشارع 

المصرى الحقيقى حول أيران و مواقفها و قضايها فى المنطقة ، هذا الراى الذى لم يجد جهة سواء رسميه 

حكومية أو حزبية موالاه أو معارضه لابرازة  ، حتى ان الراى الحقيقى للشارع المصرى لم تظهره معظم 

القنوات الاعلامية المختلفه لانها تعمل وفق مصالح ملاكها الخاصة ، لذلك و كعادته و كما أعتاد المصريين 

جميعهم من أظهار الازهر الشريف الراى الحقيقى للمصريين .